×

Wir verwenden Cookies, um LingQ zu verbessern. Mit dem Besuch der Seite erklärst du dich einverstanden mit unseren Cookie-Richtlinien.


image

Audiolaby | أوديولابي, كيف تكون سعيدا بغضّ النظر عن الظّروف!

كيف تكون سعيدا بغضّ النظر عن الظّروف!

ينبع الشعور بالسعادة من ذاتك و بالنظر بعيون واسعة للعالم و إتّخاذ وجهة نظر مختلفة عن الجميع. عليك أن تختار أن تكون سعيدا.

لا يمكن البحث عن السعادة للعثور عليها. عليك صناعة السّعادة بنفسك.

لا تصل إلى الشعور بالسعادة عندما تحصل على العمل الذي تريده، أو عبر شراء منزل، و سيارة أحلامك.

عليك أن تختار أن تستيقظ من الأوهام التي رسمتها لنفسك و تقدّر ما تمتلكه حاليا بكلّ زواياه.

تكون سعيدا عندما تبني حياة تجعلك سعيدا.

طبعا، لا نعيش أفضل حياة تمنّيناها. في بعض الأحيان تعترضنا ظروف لم نتمنّى حصولها و لم نتصور يوما أنها ستعترض سير حياتنا و سعادتنا

لكنها واردة و ممكنة الحصول و تلك هي طبيعة الحياة

قد تجعلنا هذه الظّروف نشعر باليأس و الإستسلام و تحزننا و نأسف على أنفسنا و نتساءل عما إن قمنا بخطإ ما سبّب لنا حصول هذه الأشياء

لكنّ الأمر مختلف تماما. فالجميع يتعرّض لظروف قاسية في الحياة، كالإفلاس، و الطّلاق و العنصريّة، و موت الأحبّة

أو الإتّهامات الخاطئة، و الظّلم و غيرها الكثير من الأشياء التي بإمكانها أن تقع فجأة و تسبّب صدمة.

قد يبدو العالم قاسيا لنا في هذه الظّروف و نشعر بالحيرة و الضّياع و نتساءل عن مغزى وجودنا في الحياة.

في الحقيقة لست وحدك، و الكثير منّا في هذا العالم يختار أن يكون سعيدا بغضّ النّظر عن كل ما يمرّ به. عليك فقط أن تتأمّل ما تمتلكه، و أين تريد أن تكون، و إتّخذ خطوة إلى الأمام.

يعتمد الأمر على وجهة النّظر فقط. تشكّل وجهة نظرك حقيقتك، لذا كل ما عليك فعله هو تغيير وجهة نظرك.

تتكوّن حياتك من مجموعة أفكار مزروعة في رأسك و من خلالها ترى العالم.

نولد صفحة بيضاء، و كأطفال تتكوّن أفكارنا و أراؤنا و قيمنا شيئا فشيئا و هي التي تحدّد طريقة رؤينا للعالم.

كلّما كبرنا، يقوم الآخرون بزرع أفكار و آراء و قيم بشكل مستمر

و في كل مرّة تزرع فكرة لتكبر، و تزهر، و تسدّ الرؤية لتمنعك من رؤية أشياء أجمل في هذا العالم.

تمتلئ تلك الصّفحة البيضاء برسومات النّاس. و في الحقيقة نشعر بالضّياع و لا نعلم أيّ طريق نتّخذ، و أي آراء تتناسب معنا

و أيّ أحكام سيسلّطها علينا الناس إن إخترنا شيئا مختلفا عما إختاره الجميع.

و بالتّالي نشعر بالضّيق و الإضطراب و القلق و التوتر و ننغلق على أنفسنا و نشعر بأن وجودنا في هذا العالم ظلم لنا

في الحقيقة الأمر مختلف تماما، فقد إزدهر العالم بسبب الإختلاف الذي يستنكره الجميع. لأنّ كلا منا يرى الأمور من منظوره المحدود

و من منطلق التّجارب التي عاشها

و لا يحاول أن يوسّع وجهة نظره ليرى الأمور من منظورك أنت.

لذا لا تقلق، فمهما كنت مختلفا ستكون بخير و ستجد مكانا يناسبك و يجعل حياتك سعيدة.

نتساءل دوما عن سبب تعاستنا فرغم إتباعنا لما قام به الجميع التعاسة مستقرّة في ذواتنا.

السّبب الوحيد لتعاستنا هو عدم إتّباع ما تهواه أنفسنا و تسعد به ذواتنا لتتطور و تزدهر، لتصنع منا ما إعتقدنا أنه مستحيل التّحقيق.

الطريق الوحيد الذي عليك أن تتّخذه لتجعل من نفسك إنسانا سعيدا هو النّظر للعالم بشكل مختلف.

لا تهتم ّلآراء الآخرين و إجعل لنفسك مكانا تعبّر فيه بصدق عن مكنوناتك.

إمح الآراء التي لم تكن مقتنعا بها يوما لكنك إتّبعتها فقط لترضي الجميع. ستجعلك هذه الخطوة ترى العالم بشكل أوضح.

يزرع فينا العالم مستويات عالية من الخاصيّات التي علينا المعاناة لنصل إليها و إن لم نصل نعتبر فاشلين.

يخبرنا العالم بأننا لسنا جيّدين كفاية، و أنّه إن فشلنا في مجال معيّن يستهان بنا و يهيننا الجميع.

كلّ هذه التجارب تمتصّ شعورك بالسّعادة و تستهلكك من الداخل و الخارج و تجعل منك إنسانا خاويا وعاجزا عن التقدّم.

في الحقيقة، التّجارب التي تعرّضت لها في صغرك و أقنعَتك بأنك غير جيّد كفاية لتتواجد في هذا العالم هي مجرّد وهم و ليست الحقيقة.

الحقيقة هي وجهة نظرك أنت فقط.

الممارسة و المواظبة تجعل منك بارعا في القيام بكل شيء.

إذا كيف نجعل الشعور بالسّعادة شيئا سهل المنال؟ تصعب الحياة بقدر ما تجعلها أنت صعبة. إذا ما الذي عليك أن تفعله لتغيّر طريقة تفكيرك؟

السّعادة هي ككلّ شيء تُختار و تُصنع.

لذا أوّل شيء تحتاجه هو الإلتزام بإختيار السعادة.

هذا ليس الطّريق الأسهل، ستُجبر على التّخلي على أشياء في حياتك، و لا تنتظر الأشياء لتأتيك لوحدها لأنّها لن تفعل.

عليك أيضا أن تكون مستعدّا لمقاومة الموجات السّلبية و أن تتخلّى عن عيش دور الضحية.

السّعادة هي إلتزام حياتي، و ككلّ الزّيجات الجيّدة عليك أن توفّر مجهودا متواصلا لكي تستمرّ العلاقة بشكل جيد.

تحتاج السّعادة أن يتمّ تقديرها عند إمتلاكها فالعالم ليس لطيفا دائما مثلك

أنت مبارك حقّا في حياتك. كلّنا نجلس و نقرّر أننا نعاني، نعيش دور الضحيّة بكل قوّة

لكن أنظر حولك فأنت تمتلك الماء، و العناية الطبيّة إن إحتجتها، و لك المال الكافي لتنجو، و الأهم هناك الكثير من الناس يحبّونك.

أنت تمتلك أكثر مما تختار أن ترى لأنّك عالق فيما لا تمتلكه، و بالتالي تتّخذ كل ما تمتلكه على أنه شيء مسلّم في حين أن غيرك يتمنّى أن يمتلك نصف ما لديك.

توقّف للحظة و تأمّل من حولك، و أكتب كل يوم، و فكّر، و قل، و عبّر عن مدى إمتنانك على الأقلّ لإمتلاك شيء ما.

يصبح الإمتنان إدمانا بمجرد تعرّفك على الأشياء التي تمتلكها. ستتبع هذا الشعور سعادة و راحة نفسية.

نتكوّن نحن البشر من مجموعة من القصص. نروي هذه القصص للنّاس عندما نريد أن نظهر بصورة معيّنة

،و قصصا أخرى نخبر أنفسنا بها كلما فشلنا في القيام بشيء ما.

نحن نحدّد حقيقتنا. إن أخبرت شخصا بأنّك صادق، سيعتقد النّاس بأنك صادق. إن أخبرت نفسك بأنك غير قادر على فعل شيء ما فلن تكون قادرا على القيام به.

أنت تمثّل قصصك. ماهي القصص التي ترويها عن حياتك؟ قصة فشل؟ خسارة؟ في وقتنا الحالي دور الضحية هو المهيمن.

لذا تخلّى عن كل تلك القصص التي تخبر نفسك بها عن الفشل و الإنهزام و العجز و التّعب و الألم و الخسارة.

أنت لست مجموعة قصص حزينة بائسة، لكنّك تتصرّف على منوالها.

حان الوقت لتجعل من تلك القصص رمادا.

من أنت؟ ماهي الحالة التي تريد ان تكون عليها؟ لأن جمال كتابة قصّتك بنفسك هو ما يمكنك إختياره.

يمكنك أن تقول بأنك لست فاشلا و أنك شخص قويّ و بأنه لا يوجد شيء لتقلق من أجله. جد قصة تجعلك سعيدا. أكتب قصّتك و تأكد من أنّها ستكون سعيدة.

عدم عيشك الحياة التي تريدها حقّا هو ما يجعلك غير سعيد. إن كنت تريد أن تكون إنسانا سعيدا عليك أن تعيش بما يتماشى مع قيمك الأصيلة.

إختر ما تريد أم تكون و الحياة التي تريد أن تعيشها، ثم إصنع خطّة لتتّبعها.

قسّم خطّتك إلى مهام صغيرة تستطيع القيام بها ليوم واحد لتبني حياة أحلامك و تذكّر بأنّ الحياة رحلة مليئة بالمغامرات الجميلة

فهي كالجبل الذي عليك أن تقدّر صعوده لتستمتع بالمنظر الخلّاب من القمّة.

كيف تكون سعيدا بغضّ النظر عن الظّروف! Wie man unabhängig von den Umständen glücklich ist! How to be happy no matter the circumstances! Como ser feliz independente das circunstâncias! Koşullar ne olursa olsun nasıl mutlu olunur!

ينبع الشعور بالسعادة من ذاتك و بالنظر بعيون واسعة للعالم و إتّخاذ وجهة نظر مختلفة عن الجميع. عليك أن تختار أن تكون سعيدا.

لا يمكن البحث عن السعادة للعثور عليها. عليك صناعة السّعادة بنفسك.

لا تصل إلى الشعور بالسعادة عندما تحصل على العمل الذي تريده، أو عبر شراء منزل، و سيارة أحلامك.

عليك أن تختار أن تستيقظ من الأوهام التي رسمتها لنفسك و تقدّر ما تمتلكه حاليا بكلّ زواياه.

تكون سعيدا عندما تبني حياة تجعلك سعيدا.

طبعا، لا نعيش أفضل حياة تمنّيناها. في بعض الأحيان تعترضنا ظروف لم نتمنّى حصولها و لم نتصور يوما أنها ستعترض سير حياتنا و سعادتنا

لكنها واردة و ممكنة الحصول و تلك هي طبيعة الحياة

قد تجعلنا هذه الظّروف نشعر باليأس و الإستسلام و تحزننا و نأسف على أنفسنا و نتساءل عما إن قمنا بخطإ ما سبّب لنا حصول هذه الأشياء

لكنّ الأمر مختلف تماما. فالجميع يتعرّض لظروف قاسية في الحياة، كالإفلاس، و الطّلاق و العنصريّة، و موت الأحبّة

أو الإتّهامات الخاطئة، و الظّلم و غيرها الكثير من الأشياء التي بإمكانها أن تقع فجأة و تسبّب صدمة.

قد يبدو العالم قاسيا لنا في هذه الظّروف و نشعر بالحيرة و الضّياع و نتساءل عن مغزى وجودنا في الحياة.

في الحقيقة لست وحدك، و الكثير منّا في هذا العالم يختار أن يكون سعيدا بغضّ النّظر عن كل ما يمرّ به. عليك فقط أن تتأمّل ما تمتلكه، و أين تريد أن تكون، و إتّخذ خطوة إلى الأمام.

يعتمد الأمر على وجهة النّظر فقط. تشكّل وجهة نظرك حقيقتك، لذا كل ما عليك فعله هو تغيير وجهة نظرك.

تتكوّن حياتك من مجموعة أفكار مزروعة في رأسك و من خلالها ترى العالم.

نولد صفحة بيضاء، و كأطفال تتكوّن أفكارنا و أراؤنا و قيمنا شيئا فشيئا و هي التي تحدّد طريقة رؤينا للعالم.

كلّما كبرنا، يقوم الآخرون بزرع أفكار و آراء و قيم بشكل مستمر

و في كل مرّة تزرع فكرة لتكبر، و تزهر، و تسدّ الرؤية لتمنعك من رؤية أشياء أجمل في هذا العالم.

تمتلئ تلك الصّفحة البيضاء برسومات النّاس. و في الحقيقة نشعر بالضّياع و لا نعلم أيّ طريق نتّخذ، و أي آراء تتناسب معنا

و أيّ أحكام سيسلّطها علينا الناس إن إخترنا شيئا مختلفا عما إختاره الجميع.

و بالتّالي نشعر بالضّيق و الإضطراب و القلق و التوتر و ننغلق على أنفسنا و نشعر بأن وجودنا في هذا العالم ظلم لنا

في الحقيقة الأمر مختلف تماما، فقد إزدهر العالم بسبب الإختلاف الذي يستنكره الجميع. لأنّ كلا منا يرى الأمور من منظوره المحدود

و من منطلق التّجارب التي عاشها

و لا يحاول أن يوسّع وجهة نظره ليرى الأمور من منظورك أنت.

لذا لا تقلق، فمهما كنت مختلفا ستكون بخير و ستجد مكانا يناسبك و يجعل حياتك سعيدة.

نتساءل دوما عن سبب تعاستنا فرغم إتباعنا لما قام به الجميع التعاسة مستقرّة في ذواتنا.

السّبب الوحيد لتعاستنا هو عدم إتّباع ما تهواه أنفسنا و تسعد به ذواتنا لتتطور و تزدهر، لتصنع منا ما إعتقدنا أنه مستحيل التّحقيق.

الطريق الوحيد الذي عليك أن تتّخذه لتجعل من نفسك إنسانا سعيدا هو النّظر للعالم بشكل مختلف.

لا تهتم ّلآراء الآخرين و إجعل لنفسك مكانا تعبّر فيه بصدق عن مكنوناتك.

إمح الآراء التي لم تكن مقتنعا بها يوما لكنك إتّبعتها فقط لترضي الجميع. ستجعلك هذه الخطوة ترى العالم بشكل أوضح.

يزرع فينا العالم مستويات عالية من الخاصيّات التي علينا المعاناة لنصل إليها و إن لم نصل نعتبر فاشلين.

يخبرنا العالم بأننا لسنا جيّدين كفاية، و أنّه إن فشلنا في مجال معيّن يستهان بنا و يهيننا الجميع.

كلّ هذه التجارب تمتصّ شعورك بالسّعادة و تستهلكك من الداخل و الخارج و تجعل منك إنسانا خاويا وعاجزا عن التقدّم.

في الحقيقة، التّجارب التي تعرّضت لها في صغرك و أقنعَتك بأنك غير جيّد كفاية لتتواجد في هذا العالم هي مجرّد وهم و ليست الحقيقة.

الحقيقة هي وجهة نظرك أنت فقط.

الممارسة و المواظبة تجعل منك بارعا في القيام بكل شيء.

إذا كيف نجعل الشعور بالسّعادة شيئا سهل المنال؟ تصعب الحياة بقدر ما تجعلها أنت صعبة. إذا ما الذي عليك أن تفعله لتغيّر طريقة تفكيرك؟

السّعادة هي ككلّ شيء تُختار و تُصنع.

لذا أوّل شيء تحتاجه هو الإلتزام بإختيار السعادة.

هذا ليس الطّريق الأسهل، ستُجبر على التّخلي على أشياء في حياتك، و لا تنتظر الأشياء لتأتيك لوحدها لأنّها لن تفعل.

عليك أيضا أن تكون مستعدّا لمقاومة الموجات السّلبية و أن تتخلّى عن عيش دور الضحية.

السّعادة هي إلتزام حياتي، و ككلّ الزّيجات الجيّدة عليك أن توفّر مجهودا متواصلا لكي تستمرّ العلاقة بشكل جيد.

تحتاج السّعادة أن يتمّ تقديرها عند إمتلاكها فالعالم ليس لطيفا دائما مثلك

أنت مبارك حقّا في حياتك. كلّنا نجلس و نقرّر أننا نعاني، نعيش دور الضحيّة بكل قوّة

لكن أنظر حولك فأنت تمتلك الماء، و العناية الطبيّة إن إحتجتها، و لك المال الكافي لتنجو، و الأهم هناك الكثير من الناس يحبّونك.

أنت تمتلك أكثر مما تختار أن ترى لأنّك عالق فيما لا تمتلكه، و بالتالي تتّخذ كل ما تمتلكه على أنه شيء مسلّم في حين أن غيرك يتمنّى أن يمتلك نصف ما لديك.

توقّف للحظة و تأمّل من حولك، و أكتب كل يوم، و فكّر، و قل، و عبّر عن مدى إمتنانك على الأقلّ لإمتلاك شيء ما.

يصبح الإمتنان إدمانا بمجرد تعرّفك على الأشياء التي تمتلكها. ستتبع هذا الشعور سعادة و راحة نفسية.

نتكوّن نحن البشر من مجموعة من القصص. نروي هذه القصص للنّاس عندما نريد أن نظهر بصورة معيّنة

،و قصصا أخرى نخبر أنفسنا بها كلما فشلنا في القيام بشيء ما.

نحن نحدّد حقيقتنا. إن أخبرت شخصا بأنّك صادق، سيعتقد النّاس بأنك صادق. إن أخبرت نفسك بأنك غير قادر على فعل شيء ما فلن تكون قادرا على القيام به.

أنت تمثّل قصصك. ماهي القصص التي ترويها عن حياتك؟ قصة فشل؟ خسارة؟ في وقتنا الحالي دور الضحية هو المهيمن.

لذا تخلّى عن كل تلك القصص التي تخبر نفسك بها عن الفشل و الإنهزام و العجز و التّعب و الألم و الخسارة.

أنت لست مجموعة قصص حزينة بائسة، لكنّك تتصرّف على منوالها.

حان الوقت لتجعل من تلك القصص رمادا.

من أنت؟ ماهي الحالة التي تريد ان تكون عليها؟ لأن جمال كتابة قصّتك بنفسك هو ما يمكنك إختياره.

يمكنك أن تقول بأنك لست فاشلا و أنك شخص قويّ و بأنه لا يوجد شيء لتقلق من أجله. جد قصة تجعلك سعيدا. أكتب قصّتك و تأكد من أنّها ستكون سعيدة.

عدم عيشك الحياة التي تريدها حقّا هو ما يجعلك غير سعيد. إن كنت تريد أن تكون إنسانا سعيدا عليك أن تعيش بما يتماشى مع قيمك الأصيلة.

إختر ما تريد أم تكون و الحياة التي تريد أن تعيشها، ثم إصنع خطّة لتتّبعها.

قسّم خطّتك إلى مهام صغيرة تستطيع القيام بها ليوم واحد لتبني حياة أحلامك و تذكّر بأنّ الحياة رحلة مليئة بالمغامرات الجميلة

فهي كالجبل الذي عليك أن تقدّر صعوده لتستمتع بالمنظر الخلّاب من القمّة.