هيلاري الأصفر
هيلاري الأصفر.
في يوم من الأيام كان هناك صبي في الثامنة عشر من عمره يدعى توم سافر توم كان كسولا وكان يعمل في مزرعة الشهير ماكدونالد، حسنا، فعليا كان موظفا هناك، لكنه كان يتكاسل كل الوقت ولا يقوم بأي عمل، واعتذاره دائما جاهزة، وحدث في إحدى الليالي بينما كان توم يمشي في الحقل، سمع فجأة أحدا يصرخ ساعدني، ساعدني، أنا عالق من هناك، إنه أنا يا ليري الأصفر ساعدني يا صديقي. ها نحن مجددا
لماذا لا يمكنني فقط أن أتجول بسلام؟
وازداد الصراخ وعلوا في هدوء الليل هو الصخرى الصخرة العظيمة أو الصخور
انتظر أنا قادم. واتجه توم نحو مصدر الصوت ووصل إلى صخرة. وعلى ضوء القمر رأى قزما توم أن تنشب الجعيب ساعدني أرجوك قدم علقة تحت هذه الصخرة
نعم بالطبع. فقد توقف عن الصراخ
يا إنه مزعج جدا
ازاحته ومتأخرة بالحذر. سرعان ما تحررت
قدم القزم هو أنت رجل طيب. أنا حر مجد
دا. حسنا، السيد قزم. الآن نرحل من هنا
أو أن اسمي هو ليري الأصفر في حال لم تسمع من المرة الأولى
لكن لا بأس وسأذهب من هنا
لكن أولا دعم أقوم برد الجميل لك. اطلب مني أي شيء وستحصل عليه في الحال أي شيء.
نعم أي شيء. هل تريد زوجة جميلة الكثير من الذهب؟.
حياة لا تحتاج فيها للعمل.
لدي زوجة وهي بالفعل الأجمل في كل العالم.
لذا شكرا لك.
لكنني سأرفع. إذا يمكنني إعطاء كالكثير من الذهب.
حسنا. أتعرف؟ لقد ذكرت شيئا عن عدم حاجته للعمل مجددا. يعجبني ذلك.
حسنا. لك ما تريد غدا. عندما تذهب للعمل أغمض عينيك وقل يا لاري يماري يوميوري العظيم. أنا لن أقول ذلك. حسنا. فقد قل لي يا لاري. وستتحقق امنياته الآن علي الرحيل. وداعا.
من ثم اختفى في الظلام حكمتهم رأسه.
ثم هز كاتي فاح وذهب في اليوم التالي عندما وصل إلى المزرعة.
قال السيد ماكدونالد توم بنائي جونكر. ذهب إلى المطبخ وغسل الأطباق.
نعم سيدي. ثم ذهب توم إلى المطبخ.
وعندما فتح الباب وجد كثيرا من الأطباق المتسخة فأصيب بالذعر.
لا سأقضي اليوم كله في التنظيف، وفجأة تذكر ما حدث مع عيالي للأصفر في الليلة السابقة لنرى ماذا سيحدث. يا ليري يا ليري.
وفي الحال إن دفقات المياه من الصنابير طارت الدلاء نحوها وبدأت بما نحققها.
بدأت المناسح بتنظيف الأرض بينما نظفت الكورسات الأواني.
كان توم مذهولا يا لقد نجح الأمر. شكرا يا ليري خلال دقائق.
أصبح المطبخ لامعا ونظيفا كما لم يكن قط. حسنا، هذا جيد. سيد مكدونالد.
ها أنا قادم من افاداتهم يداه وخرج من المطبخ مزهوا. ثم ذهب إلى السيد ماكدونالد وأخبره أن العمل انتهى.
انتهى بهذه السرعة.
هل أنت متأكد أنك تحلم؟ حسنا.
هي تفقد بنفسك. حسنا. سأفعل. ذهب السيد ماكدونالد ليتفقد المطبخ وأصيب بالذهول عند رؤيته نظيفا كي تعود الدجاج مع المشروبات.
إن هذا المكان يلمع جيدون. ياتوم.
أعتقد أنك مستعد لتصبح موظفا الشهر. أنا فخور بك. شكرا يا سيدي. روب عامل آخر مجتهد جدا في المزرعة.
أحس أن هناك شيئا مريبا. وقرر أن يلتزم الصمت
ويستكشف الموضوع.
وفي الصباح التالي عندما دخل توم إلى المطبخ نلتقى بالكلمات السحرية يا لاري. يالي ري.
وكما حصل في اليوم السابق قام العامل بلاغته.
كان مسرورا. لكنه لم يدرك أن روب كان يسترق النظر من النافذة.
ما هذا؟ توم ساحر.
يجب أن أخبر السيدة مقداما والسيد مكدونالد. لدي أخبار جديدة لك. وأخبرها أوراد بكل شيء.
وجبة من صلصة ومثلنا. إذا كذا تمكن من فعلها. غير مرحب بالصحراء هنا. هيا بنا. مرحبا أيها الساحر.
أستطيع رؤية ما تفعله ساحر. أنا أستطيع شرح الأمر. إنها قصة غريب
في تلك الليلة عندما كنت في هذا هيئتهم.
لا أحتاج إلى السحرة والمشعوذين في مزرعتي.
أحتاج إلى المجتهدين وليس الكولين الذين يستخدمون السحر في العمل.
لكن. لكن ما المشكلة في بعض السحر؟ أنا أنجز كل العمل. أليس هذا المهم إنجاز العمل؟.
المهم أن هذا ليس عادلا.
روب والآخرون يعملون بجد في المزرعة لإعالة عائلاتهم.
بينما أنت لا تعمل على الإطلاق. ودائما ما تقدم آذار.
والآن بدأت تستخدم السحر. لكن هذا يكفي.
نحن لا نحتاج إلى خدماتك بعد الآن.
لكن ماذا عن عائلتي؟.
كيف؟ سأل قائمه. أنت ساحر. تستطيع إيجاد عمل آخر بسهولة. حسنا. أتعرف ماذا؟ أنت محق.
لا أحتاج إلى هذا العمل.
سأجد عملا أفضل.
وهكذا أمسكت.
تتوهم حقيبته وغادر في الأيام التالية.
بذل توم ما بوسعه ليجد عملا، لكن كان الجميع قد سمع أنه ساحر فلم يوظفه أحد على الإطلاق.
وفي إحدى الليالي ذهب توم إلى الحقل ونادى ياللى الأصفار يامر الأصفر.
أين أنت يا صديق؟.
وفجأة أدرك أن يعلن رجل كان يقف وراءه.
تفاجأ قليلا لرؤيته ملتحيا.
أنا لا أذكر أنه كانت لك لحية. أنا حسنا. حتى كنت أنا.
كنت. لا عليه اسم. أحتاج مساعدة مساعدة.
لقد ساعدت كسابقة ألا تستمتع بها.
استمتع. لقد طردت من عملي لأنهم يعتقدون أنني ساحر.
والآن الجميع يظن أنني ساحر.
ولا أحد يريد توظيفي. ماذا أفعل الآن؟ ساعدني يا ليري. ماذا تريدون أن أفعل؟ لك كل شيء كما كان. أريد استرجاع حياتي. سأعمل بجد واكتسبوا قوتي. تماما مثل الجميع. أريد أن أعرف.
كتوم تريفور. عامل مكدونالدز العجوز. وليس كساحة. أرجوك يا لاري. أرجوك. هل أنت متأكد؟ لأنني لا أستطيع إعادة ما سأفعله الآن.
نعم أنا متأكد. حسنا كما تريد فرقعة يا لاريب أصابعه وابتسام. انتهى الأمر. ماذا؟ ما الذي انتهى؟.
إذا لقد استطاعت حياتك منذ الآن. لن يتذكر أحد ما الذي حدث في المطبخ. سينسى الناس جميعا. كونك ساحرا بهذه السهولة. نعم. والسيد مكدونالد سينسى أنه طردني من قبل. نعم. هو. يجب أن أتأكد بنفسي. شكرا. شكرا لك. يجب أن أذهب. وداعا. إلى أين أنت؟ ذاهب للسيد ماكدونالد ليتأكد من مسألة عملي. لكن. لكن يجب أن تثق به. أنا أفعل.
لكن وداعا يا صديقي.
وجباة مع المزيد من الجبن وبطاطس وصلاتهم. إلى مزرعة السيد ماكدونالد وطرق الباب.
فتح الباب وخلفه كان السيد ماكدونالد الذي بدا متوترا. ماذا طوم؟.
ما الذي جاء بك في هذه الساعة؟.
سيدي، أعدك أنني سأعمل بجد وأبذل جهد.
أعدك ألا أكون كسولا بعد الآن. أرجو أن أعيد إلي عملي وأعيد عملك. ما الذي تتكلم عنه؟ حسنا، نجح الأمر
حسنا، لا عليك. رأيت حلما غريبا. أراك في الغد. وداعا. وداعا. وهكذا. في اليوم التالي عمل توم بجد مثل البقية. وقد أدرك أن المرء لا يجب أن يعتمد على أي أحد لإنجاز عمله.
أما بالنسبة للسيد ماكدونالد، فقد كان سعيدا أنه استطاع تعليم توم درسا كان بحاجة إليه