×

Używamy ciasteczek, aby ulepszyć LingQ. Odwiedzając stronę wyrażasz zgodę na nasze polityka Cookie.


image

Egyptian Dialect Clips, Pillars of Egyptian Literature

Pillars of Egyptian Literature

طبعا نجيب محفوظ مش الكاتب الوحيد عندنا في مصر يعني الحمد لله عندنا ناس تانية بتكتب ومعروفين برضوا. فعايزة أقول بشكل عام أن الأدب المصري بدأ في أواخر القرن التسعطاشر، ومن الشعراء المشهورين عندنا، أسامي يعني، زي مثلا أحمد شوقي، هو كان معروف بإسم أمير الشعراء، عندنا برضوا محمد حسين هيكل إلي كتب أول رواية معروفة، واسم الرواية دي "زينب"، وكتب الرواية دي في سنة 1914 يعني في أول الحرب العالمية الألويى، وهي قصة حب في قرية مصرية. برضوا رواية حلوة عشان ضلعنا من المدينة شوية، طلعنا من القاهرة ومن الأسكندرية، ودخلنا في الريف. حلوة عشان بتدي فكرة تانية عن الشعب المصري، عشان طبعا مش كل الشعب المصري عايش في المدن. يعني طبعا أكبر مدينة مدينة القاهرة، إحنا حوالي عشرين مليون في مدينة القاهرة، فمدينة كبيرة جدا، كبيره أوي أوي، بس في برضوا ناس عايشين أول حاجة في المدن الثانية زي الإسكندرية ، وبني سويف وأسيوط وكل المدن دي، وبرضوا بنفس الوقت في ناس عايشين في الريف، يعني بره المدن خالص، ومهم أن نتكلم هن الناس دي برضوا، فأنا حبيت الرواية دي أوي لسبب داه. عندنا برضوا طبعا طه حشين، وطه حسين أنا بحبو أوي علشان مكانش بيشوف، كان أعمى. وعشان مكانش بيشوف كان بيتخيل حاجات مختلفة أوي في دماغه. أن هو عشان مكانش بيشوف حاجة حواليه، كان بيتخيل حاجات كثيرة، وعشان كده كتبوا فظيعة. هو تعلم في الأزهر، بالقاهرة، وسافر باريس وتعلم اللغة الفرنسية وكلوا، وكتب قصة حياتوا وهو صغير. اتنشر الكتاب داه بإسم الأيام، بس إلي مهم أوي هو كان دوره في المجتمع، عشان هو بيجمع حاجتين مختلفه أوي. أول حاجة هو تعلم في الأزهر، يعني تعليموه كان ديني، تأسيس تعليمه ديني، وفي نفس الوقت سافر إلي باريس، يعني مكانش بس بيكتب عن الغرب، عاش هناك. ودي حاجة مهمة أوي لازم نفهمها في الكتابة في الوقت دا. كتير من الناس دي سافرت إلي باريس، إلي ايطاليا، إلي أمريكا، وشافت العالم هناك، شافت إهيه إلي بيحصل، والفرق الثقافي، والحاجات المختلفة، والفرق السياسي، وكتبوا عن الموضوع داه لما رجعوا. ودي فكره مهمة أوي عشان في ناس كتيره بتكتب أو بتفتكر أن الكاتب المصري بيكتب عن الغرب من غير ما يفهم حاجة، وفعلا في ناس كتيره بيعملوا كده. بس طبعا مختلف، لو أنتا عشت في الغرب، شفت صوره حقيقية، وشفت إيه إلي بيحصل، وبتكتب عن الموضوع داه، حاجة مختلفة أوي. وهو طه حسين سافر إلي باريس، وفهم حاجات، وكان طول حياتوا بيجمع العالم إلي هو الشرقي الديني، وفي نفس الوقت العالم الفرنسي، وبيتكلم عنوا، وبيشجع التعليم كتير، وبيشجع تعليم اللغات بطريقه فظيعة. عشان هو فهم أن اللغات طريق كويش عشان تفهم ثقافة تانية، هو تعلم الفرنساوي وتعلم الإنجليزي عشان يفهم الثقافة أحسن.

Pillars of Egyptian Literature Säulen der ägyptischen Literatur Pillars of Egyptian Literature Filary literatury egipskiej

طبعا نجيب محفوظ مش الكاتب الوحيد عندنا في مصر يعني الحمد لله عندنا ناس تانية بتكتب ومعروفين برضوا. Of course, Naguib Mahfouz is not the only writer we have in Egypt. I mean, thank God, we have other people who write and are also known. فعايزة أقول بشكل عام أن الأدب المصري بدأ في أواخر القرن التسعطاشر، ومن الشعراء المشهورين عندنا، أسامي يعني، زي مثلا أحمد شوقي، هو كان معروف بإسم أمير الشعراء، عندنا برضوا محمد حسين هيكل إلي كتب أول رواية معروفة، واسم الرواية دي "زينب"، وكتب الرواية دي في سنة 1914 يعني في أول الحرب العالمية الألويى، وهي قصة حب في قرية مصرية. I would like to say in general that Egyptian literature began at the end of the nineteenth century, and among the famous poets among us are names, I mean, such as Ahmed Shawqi, he was known as the Prince of Poets, we also have Muhammad Hussein Haikal who wrote the first known novel, and the name of this novel is "Zeinab". He wrote this novel in the year 1914, meaning at the beginning of World War I, and it is a love story set in an Egyptian village. برضوا رواية حلوة عشان ضلعنا من المدينة شوية، طلعنا من القاهرة ومن الأسكندرية، ودخلنا في الريف. It's also a nice story because we got out of the city for a little while. We left Cairo and Alexandria and entered the countryside. حلوة عشان بتدي فكرة تانية عن الشعب المصري، عشان طبعا مش كل الشعب المصري عايش في المدن. It's nice because it gives another idea about the Egyptian people, because of course not all Egyptian people live in cities. يعني طبعا أكبر مدينة مدينة القاهرة، إحنا حوالي عشرين مليون في مدينة القاهرة، فمدينة كبيرة جدا، كبيره أوي أوي، بس في برضوا ناس عايشين أول حاجة في المدن الثانية زي الإسكندرية ، وبني سويف وأسيوط وكل المدن دي، وبرضوا بنفس الوقت في ناس عايشين في الريف، يعني بره المدن خالص، ومهم أن نتكلم هن الناس دي برضوا، فأنا حبيت الرواية دي أوي لسبب داه. I mean, of course, the largest city is the city of Cairo, we are about twenty million in the city of Cairo, so the city is very big, very big, but there are also people who live first thing in the second cities like Alexandria, Beni Suef, Assiut and all these cities, and at the same time there are people who live in The countryside, meaning outside the cities at all, and it is important that we talk to these people also, because I liked this novel very much for this reason. عندنا برضوا طبعا طه حشين، وطه حسين أنا بحبو أوي علشان مكانش بيشوف، كان أعمى. We also have, of course, Taha Hasheen, and Taha Hussein. I love him very much because he could not see, he was blind. وعشان مكانش بيشوف كان بيتخيل حاجات مختلفة أوي في دماغه. أن هو عشان مكانش بيشوف حاجة حواليه، كان بيتخيل حاجات كثيرة، وعشان كده كتبوا فظيعة. Because he didn't see anything around him, he was imagining many things, and that's why they wrote terrible. هو تعلم في الأزهر، بالقاهرة، وسافر باريس وتعلم اللغة الفرنسية وكلوا، وكتب قصة حياتوا وهو صغير. He was educated at Al-Azhar, in Cairo, traveled to Paris, learned the French language and ate, and wrote the story of their life when he was young. اتنشر الكتاب داه بإسم الأيام، بس إلي مهم أوي هو كان دوره في المجتمع، عشان هو بيجمع حاجتين مختلفه أوي. This book was published in the name of Al-Ayyam, but what was very important was his role in society, because it brings together two very different things. أول حاجة هو تعلم في الأزهر، يعني تعليموه كان ديني، تأسيس تعليمه ديني، وفي نفس الوقت سافر إلي باريس، يعني مكانش بس بيكتب عن الغرب، عاش هناك. The first thing he studied at Al-Azhar, meaning his education was religious, the foundation of his education was religious, and at the same time he traveled to Paris, meaning he was not only writing about the West, he lived there. ودي حاجة مهمة أوي لازم نفهمها في الكتابة في الوقت دا. This is a very important thing that we must understand in writing at this time. كتير من الناس دي سافرت إلي باريس، إلي ايطاليا، إلي أمريكا، وشافت العالم هناك، شافت إهيه إلي بيحصل، والفرق الثقافي، والحاجات المختلفة، والفرق السياسي، وكتبوا عن الموضوع داه لما رجعوا. Many of these people traveled to Paris, to Italy, to America, and saw the world there, saw what was happening, the cultural difference, the different needs, and the political difference, and they wrote about this topic when they returned. ودي فكره مهمة أوي عشان في ناس كتيره بتكتب أو بتفتكر أن الكاتب المصري بيكتب عن الغرب من غير ما يفهم حاجة، وفعلا في ناس كتيره بيعملوا كده. This is a very important idea because there are many people who write or think that the Egyptian writer writes about the West without understanding anything, and in fact there are many people who do this. بس طبعا مختلف، لو أنتا عشت في الغرب، شفت صوره حقيقية، وشفت إيه إلي بيحصل، وبتكتب عن الموضوع داه، حاجة مختلفة أوي. But of course it is different. If you live in the West, see a real picture, see what happens, and write about this topic, it is something very different. وهو طه حسين سافر إلي باريس، وفهم حاجات، وكان طول حياتوا بيجمع العالم إلي هو الشرقي الديني، وفي نفس الوقت العالم الفرنسي، وبيتكلم عنوا، وبيشجع التعليم كتير، وبيشجع تعليم اللغات بطريقه فظيعة. He was Taha Hussein, who traveled to Paris, understood things, and throughout his life he brought together the religious Eastern world, and at the same time the French world, and he talked about it, and he encouraged education a lot, and he encouraged the teaching of languages in a terrible way. عشان هو فهم أن اللغات طريق كويش عشان تفهم ثقافة تانية، هو تعلم الفرنساوي وتعلم الإنجليزي عشان يفهم الثقافة أحسن. Because he understood that languages are a good way to understand another culture, he learned French and learned English in order to understand the culture better.