×

Używamy ciasteczek, aby ulepszyć LingQ. Odwiedzając stronę wyrażasz zgodę na nasze polityka Cookie.


image

Ancient worlds, بطولات الجيش المصري في عصور ما قبل التاريخ Egyptian army battles in prehistoric times

بطولات الجيش المصري في عصور ما قبل التاريخ Egyptian army battles in prehistoric times

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معاكم محمد الخطيب من قناة تاريخ وحضارة مصر القديمة

اهلا بيكم متابعين القناة الكرام

في الفترة اللي فاتت انتشرت منشورات كتير علي مواقع التواصل الاجتماعي

هدفها التقليل من قيمة الجيش المصري والشعب المصر العظيم

المنشورات دي من نوعية ان الهكسوس والفرس والرومان والبيزنطيين احتلوا مصر

وان المصريين كانو بيتفرجوا عليهم وان كل احتلال كان بيطرد الاحتلال اللي قبله

والمصريين لم يكن لهم دور في خروج هؤلاء المحتلين

طبا معروف مين اللي بيروج للمنشورات اللي بالشكل ده

وايه هو الهدف منها

عشان كدة قررت أعمل سلسلة فيديوهات

تظهر عظمة الجيش والشعب المصري عبر العصور المختلفة

وبداية تكوين الجيش المصري والمعارك الحاسمة في تاريخ مصر

واد ايه ان الجيش المصري كان مسيطر علي الحدود المصرية بطريقة مذهلة

وان الجيش المصري كان هدفه دائما حماية الحدود من القبائل المجاورة

التي كان كل هدفها سرقة خيرات المصريين

وان الهدف من تكوين الجيش كان الدفاع عن الحدود

وليس الهجوم علي الشعوب المجاورة

وده للرد علي كل من يشكك في عظمة المصريين

حيث ان مصر تعرضت لهجمات الشعوب المجاورة والبعيدة عنها

حيث تعرضت مصر عبر تاريخها لهجمات من القبائل الليبية من الغرب

وهجمات الآسيويين من الشرق

وهجمات النوبيين من الجنوب

وكان المصريين يصدونهم ويهاجمون بلادهم اذا ما استلزم الأمر

وهناك العديد من الجهود الحربية للمصريين منذ عصر ما قبل الأسرات

والتي وردت في بعض نقوش الصلايات والمقامع ومقابض السكاكين

والتي نقش عليها مناظر للصراعات التي حدثت بين المصريين والقبائل الليبية

والتي تظهر اول اهتمام للمصريين للحفاظ علي الهوية المصرية

والتي كانت تظهر في نفوس المصريين

وضرورة ردع الشعوب الطامعة في خيرات المصريين

ولقد قام المصريين منذ عصر ما قبل الأسرات

بزخرفة الصلايات والمقامع للزهو والتفاخر

بالأحداث والمعارك المهمة في حياة المصريين

وكانت توضع في المعابد لإظهار الشكر للاله الذي ساعد الملك علي الانتصار

والاثر الاول الذي يدل علي هذه المعارك هو

صلاية الحصون والغنائم او ما يسمي بصلاية الجزية الليبية

وهي واحدة من المعارك التي حدثت غرب الدلتا

في عصر الملك العقرب لتأمين الحدود الغربية

وقد نقش علي الوجه الاول منظر لسبعة حصون

يحيط بهم أسوار من الطوب اللبن ومزودة بأبراج

ويوجد في كل حصن منها رمز مقدس يقوم بهدم الحصن بمعول

ولم يتبقي من هذه الرموز المقدسة سوي اربعة رموز

وهي صقر واسد وعقرب وصقرين

وهم للتعبير عن الملك وهو يهاجم هذه المدن للاستيلاء عليها

والوجه الاخر من الصلاية نقش عليه اعداد من الثيران والحمير والكباش في صفوف متتالية

وهي دليل علي الغنائم التي اخذها الجيش المنتصر

وأسفل هذه الحيوانات توجد نقوش لأشجار الزيتون

وعلي اليمين توجد علامة هيروغليفية تقراء (تحنو) وهي إشارة تعني القبائل الليبية

اما الاثر الثاني والذي يشير الي هذه المعارك

هي صلاية الاسد والعقبان ويظهر علي الوجه الأمامي للصلاية

منظر لمعركة حربية عنيفة في وسطها اسد ضخم غاضب

يمزق جسد عدو عاري الصدر ويتلوي جسده علي الارض

ويوجد حول الأسد وفريسته بقية ساحة المعركة

فيظهر امامه شخصية مصرية فيما يبدو انها احد المعبودات

وتدفع امامها اسير نصف عاري قيدت يداه للخلف

وامامه جزء من علامة هيروغليفية تقرء (تحنو) في إشارة الي القبائل الليبية

وهناك في الأعلي جهة اليسار نقش لعلمين

يقف فوق أحدهما صقر رمز حورس والثاني طائر ابو منجل رمز تحوت

ويخرج من كل علم يدين بشريتين

تقيد كل منهما اسير من الأسري العراة الذين لهم ذقون طويلة

ويوجد حول الاسد وتحته افراد من نفس جنس الأعداء

يظهر وكانهم يصارعون الموت

وتنقض علي جثثهم أسراب من الغربان او النسور

وهو يرمز الي مصير الأعداء بين الاسد وهو يرمز للملك

وبين النسور وتحوت وحورس

اما الاثر الثالث الذي يشير الي جهود ملوك ما قبل الاسرات

لتأمين الحدود المصرية وحمايتها من الأعداء

فهو مقبض سكين جبل العركي

وقض نقش علي احد وجهيه معركة حدثت في البر والبحر

بين فريق من المحاربين بشعر قصير يمثل المصريين

وفريق اخر من له شعر طويل وهي المناظر التي ظهرت بها القبائل الليبية في النقوش المصرية

ويوجد علي الجزء العلوي منظر لأربعة رجال يتقاتلون

وأسفل منه منظر لخمسة رجال يتقاتلون

ثم اسفل منهم منظر لمعركة جرت في الماء

يمثلها صفان من القوارب الصف الاول لقوارب من الطراز المصري

ويوجد اسفلهم قاربين مختلفين

ويقول الدكتور عبد العزيز صالح

انه يمكن اعتبار هذه القوارب من قوارب السواحل الليبية

وتظهر نتيجة المعركة بمناظر الرجال الغرقي بين صفي القوارب

اما الاثر الرابع لمعارك ما قبل الأسرات فهو

صلاية الملك الثور وتوجد الان في متحف اللوفر

ويوجد علي وجه هذه الصلاية ثور يهاجم رجلا بقرنيه ويدوسه بأقدامه

ووراءه مجموعة من الاعلام تمسك بحبل يحيط برقبة رجل اخر اسفل الصلاية

ويوجد قدم شخص علي رأسه ولكن الصلاية مهشمة ولا يظهر بها صاحب هذه القدم

اما الوجه الثاني به ثور يضرب رجلا بقرنيه ويدوسه بأقدامه مثل الوجه الاول

وأسفل الثور يوجد حصن به اسد وأسفل الحصن يوجد صورة محطمة لحصن أخر به طائر

وهيئة الأشخاص تدل علي انهم أجانب وربما كانو من الليبيين

اما الأثر الخامس الذي يدل علي قوة وسيطرة الجيش المصري علي الحدود فهو

الأسطوانة العاجية للملك نعرمر والتي عثر عليها في مدينة نخن

وهذه الأسطوانة موجودة الان في متحف الاشموليان في اكسفورد

حيث تسجل الانتصار الذي حققه الملك نعرمر علي ارض التحنو الليبية

لصد هجماتهم المتكررة علي الحدود المصرية

حيث ظهر اسم الملك مكان صورته

حيث يظهر نقش لصورة سمكة ضخمة وهي علامة معناها(نعر) وصورة ازميل ومعناها (مر)1

حيث تظهر السمكة وهي تمسك الإزميل وتضرب به الأعداء

المتمثلين في الاسري الليبيين المقيدين

ويوجد في الأعلي صورة صقر يطير فوق الملك

وعلي اليمين نسر وهما يمثلان رمز الحماية للملك

ويوجد علي يمين اللوحة بعض الاسري الليبيين الذين تم اسرهم في المعركة

ويمكن قراءة النص كالأتي

حورس نعرمر المحمي من الربة (نخبت) يقتل شعب التحنو

اما الاثر السادس الذي يدل علي عظمة الجيش المصري فهو

صلاية (نعرمر) والتي تحيي ذكري انتصار الملك (نعرمر) وتوحيد البلاد تحت راية واحدة وجيش واحد

حيث تسجل انتصار الملك (نعرمر) علي الامير (واش) في الدلتا ليصبح الصعيد والدلتا تحت راية الملك (نعرمر)1

وبذلك تصبح مصر اول دولة مركزية في التاريخ

ويصبح لدي مصر جيش قوي قادر علي صد الاعداء وغارات البدو علي المناجم وقوافل التجارة

وبكدة يظهر لينا عظمة المصريين القدماء وحبهم لبلادهم

وليس كما يروج البعض من آجل هدم عزيمة المصريين والتقليل من شأنهم وإظهارهم كمتخازلين

وبكدة تبقي خلصت الحلقة الاولي عن عظمة الجيش المصري

اللي اتمني اني اكون قدرت اوصلكم ولو جزء بسيط عن عظمة الجيش والشعب المصري

متنساش لو عجبك الفيديو أعمل لايك وشير واشتراك في القناة عشان يوصلك كل الفيديوهات الجديدة

بطولات الجيش المصري في عصور ما قبل التاريخ Egyptian army battles in prehistoric times Kämpfe der ägyptischen Armee in prähistorischen Zeiten Egyptian army battles in prehistoric times Batailles de l'armée égyptienne à l'époque préhistorique Battaglie dell'esercito egiziano in epoca preistorica Egyptiska armén strider i förhistorisk tid Tarih öncesi çağlarda Mısır ordusu savaşları

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معاكم محمد الخطيب من قناة تاريخ وحضارة مصر القديمة

اهلا بيكم متابعين القناة الكرام Welcome, dear channel followers

في الفترة اللي فاتت انتشرت منشورات كتير علي مواقع التواصل الاجتماعي

هدفها التقليل من قيمة الجيش المصري والشعب المصر العظيم

المنشورات دي من نوعية ان الهكسوس والفرس والرومان والبيزنطيين احتلوا مصر

وان المصريين كانو بيتفرجوا عليهم وان كل احتلال كان بيطرد الاحتلال اللي قبله The Egyptians were watching them, and each occupation expelled the one before it

والمصريين لم يكن لهم دور في خروج هؤلاء المحتلين

طبا معروف مين اللي بيروج للمنشورات اللي بالشكل ده Of course, it is known who promotes posts like this

وايه هو الهدف منها

عشان كدة قررت أعمل سلسلة فيديوهات That's why I decided to make a video series

تظهر عظمة الجيش والشعب المصري عبر العصور المختلفة

وبداية تكوين الجيش المصري والمعارك الحاسمة في تاريخ مصر

واد ايه ان الجيش المصري كان مسيطر علي الحدود المصرية بطريقة مذهلة What if the Egyptian army was in control of the Egyptian borders in an amazing way?

وان الجيش المصري كان هدفه دائما حماية الحدود من القبائل المجاورة The Egyptian army's goal has always been to protect the borders from neighboring tribes

التي كان كل هدفها سرقة خيرات المصريين whose entire goal was to steal the Egyptians’ wealth

وان الهدف من تكوين الجيش كان الدفاع عن الحدود

وليس الهجوم علي الشعوب المجاورة

وده للرد علي كل من يشكك في عظمة المصريين

حيث ان مصر تعرضت لهجمات الشعوب المجاورة والبعيدة عنها

حيث تعرضت مصر عبر تاريخها لهجمات من القبائل الليبية من الغرب

وهجمات الآسيويين من الشرق

وهجمات النوبيين من الجنوب

وكان المصريين يصدونهم ويهاجمون بلادهم اذا ما استلزم الأمر

وهناك العديد من الجهود الحربية للمصريين منذ عصر ما قبل الأسرات

والتي وردت في بعض نقوش الصلايات والمقامع ومقابض السكاكين

والتي نقش عليها مناظر للصراعات التي حدثت بين المصريين والقبائل الليبية

والتي تظهر اول اهتمام للمصريين للحفاظ علي الهوية المصرية

والتي كانت تظهر في نفوس المصريين

وضرورة ردع الشعوب الطامعة في خيرات المصريين

ولقد قام المصريين منذ عصر ما قبل الأسرات

بزخرفة الصلايات والمقامع للزهو والتفاخر

بالأحداث والمعارك المهمة في حياة المصريين

وكانت توضع في المعابد لإظهار الشكر للاله الذي ساعد الملك علي الانتصار

والاثر الاول الذي يدل علي هذه المعارك هو

صلاية الحصون والغنائم او ما يسمي بصلاية الجزية الليبية

وهي واحدة من المعارك التي حدثت غرب الدلتا

في عصر الملك العقرب لتأمين الحدود الغربية

وقد نقش علي الوجه الاول منظر لسبعة حصون

يحيط بهم أسوار من الطوب اللبن ومزودة بأبراج

ويوجد في كل حصن منها رمز مقدس يقوم بهدم الحصن بمعول

ولم يتبقي من هذه الرموز المقدسة سوي اربعة رموز

وهي صقر واسد وعقرب وصقرين

وهم للتعبير عن الملك وهو يهاجم هذه المدن للاستيلاء عليها

والوجه الاخر من الصلاية نقش عليه اعداد من الثيران والحمير والكباش في صفوف متتالية

وهي دليل علي الغنائم التي اخذها الجيش المنتصر

وأسفل هذه الحيوانات توجد نقوش لأشجار الزيتون

وعلي اليمين توجد علامة هيروغليفية تقراء (تحنو) وهي إشارة تعني القبائل الليبية

اما الاثر الثاني والذي يشير الي هذه المعارك

هي صلاية الاسد والعقبان ويظهر علي الوجه الأمامي للصلاية

منظر لمعركة حربية عنيفة في وسطها اسد ضخم غاضب

يمزق جسد عدو عاري الصدر ويتلوي جسده علي الارض

ويوجد حول الأسد وفريسته بقية ساحة المعركة

فيظهر امامه شخصية مصرية فيما يبدو انها احد المعبودات

وتدفع امامها اسير نصف عاري قيدت يداه للخلف

وامامه جزء من علامة هيروغليفية تقرء (تحنو) في إشارة الي القبائل الليبية

وهناك في الأعلي جهة اليسار نقش لعلمين

يقف فوق أحدهما صقر رمز حورس والثاني طائر ابو منجل رمز تحوت

ويخرج من كل علم يدين بشريتين

تقيد كل منهما اسير من الأسري العراة الذين لهم ذقون طويلة

ويوجد حول الاسد وتحته افراد من نفس جنس الأعداء

يظهر وكانهم يصارعون الموت

وتنقض علي جثثهم أسراب من الغربان او النسور

وهو يرمز الي مصير الأعداء بين الاسد وهو يرمز للملك

وبين النسور وتحوت وحورس

اما الاثر الثالث الذي يشير الي جهود ملوك ما قبل الاسرات

لتأمين الحدود المصرية وحمايتها من الأعداء

فهو مقبض سكين جبل العركي

وقض نقش علي احد وجهيه معركة حدثت في البر والبحر

بين فريق من المحاربين بشعر قصير يمثل المصريين

وفريق اخر من له شعر طويل وهي المناظر التي ظهرت بها القبائل الليبية في النقوش المصرية

ويوجد علي الجزء العلوي منظر لأربعة رجال يتقاتلون

وأسفل منه منظر لخمسة رجال يتقاتلون

ثم اسفل منهم منظر لمعركة جرت في الماء

يمثلها صفان من القوارب الصف الاول لقوارب من الطراز المصري

ويوجد اسفلهم قاربين مختلفين

ويقول الدكتور عبد العزيز صالح

انه يمكن اعتبار هذه القوارب من قوارب السواحل الليبية

وتظهر نتيجة المعركة بمناظر الرجال الغرقي بين صفي القوارب

اما الاثر الرابع لمعارك ما قبل الأسرات فهو

صلاية الملك الثور وتوجد الان في متحف اللوفر

ويوجد علي وجه هذه الصلاية ثور يهاجم رجلا بقرنيه ويدوسه بأقدامه

ووراءه مجموعة من الاعلام تمسك بحبل يحيط برقبة رجل اخر اسفل الصلاية

ويوجد قدم شخص علي رأسه ولكن الصلاية مهشمة ولا يظهر بها صاحب هذه القدم

اما الوجه الثاني به ثور يضرب رجلا بقرنيه ويدوسه بأقدامه مثل الوجه الاول

وأسفل الثور يوجد حصن به اسد وأسفل الحصن يوجد صورة محطمة لحصن أخر به طائر

وهيئة الأشخاص تدل علي انهم أجانب وربما كانو من الليبيين

اما الأثر الخامس الذي يدل علي قوة وسيطرة الجيش المصري علي الحدود فهو

الأسطوانة العاجية للملك نعرمر والتي عثر عليها في مدينة نخن

وهذه الأسطوانة موجودة الان في متحف الاشموليان في اكسفورد

حيث تسجل الانتصار الذي حققه الملك نعرمر علي ارض التحنو الليبية

لصد هجماتهم المتكررة علي الحدود المصرية

حيث ظهر اسم الملك مكان صورته

حيث يظهر نقش لصورة سمكة ضخمة وهي علامة معناها(نعر) وصورة ازميل ومعناها (مر)1

حيث تظهر السمكة وهي تمسك الإزميل وتضرب به الأعداء

المتمثلين في الاسري الليبيين المقيدين

ويوجد في الأعلي صورة صقر يطير فوق الملك

وعلي اليمين نسر وهما يمثلان رمز الحماية للملك

ويوجد علي يمين اللوحة بعض الاسري الليبيين الذين تم اسرهم في المعركة

ويمكن قراءة النص كالأتي

حورس نعرمر المحمي من الربة (نخبت) يقتل شعب التحنو

اما الاثر السادس الذي يدل علي عظمة الجيش المصري فهو

صلاية (نعرمر) والتي تحيي ذكري انتصار الملك (نعرمر) وتوحيد البلاد تحت راية واحدة وجيش واحد

حيث تسجل انتصار الملك (نعرمر) علي الامير (واش) في الدلتا ليصبح الصعيد والدلتا تحت راية الملك (نعرمر)1

وبذلك تصبح مصر اول دولة مركزية في التاريخ

ويصبح لدي مصر جيش قوي قادر علي صد الاعداء وغارات البدو علي المناجم وقوافل التجارة

وبكدة يظهر لينا عظمة المصريين القدماء وحبهم لبلادهم

وليس كما يروج البعض من آجل هدم عزيمة المصريين والتقليل من شأنهم وإظهارهم كمتخازلين

وبكدة تبقي خلصت الحلقة الاولي عن عظمة الجيش المصري

اللي اتمني اني اكون قدرت اوصلكم ولو جزء بسيط عن عظمة الجيش والشعب المصري

متنساش لو عجبك الفيديو أعمل لايك وشير واشتراك في القناة عشان يوصلك كل الفيديوهات الجديدة