×

Мы используем cookie-файлы, чтобы сделать работу LingQ лучше. Находясь на нашем сайте, вы соглашаетесь на наши правила обработки файлов «cookie».


image

Audiolaby | أوديولابي, 7 عادات سيئة تؤثر على تواصلك مع الآخرين

7 عادات سيئة تؤثر على تواصلك مع الآخرين

يمثل التواصل جزء كبير من حياتنا، فإن كنت محاورا عالميا أو تفضل التواصل مع الآخرين بإرسال رسائل عبر البريد الإلكترونى عن الحديث وجها لوجه

فمن المؤكد أن هناك عادات سيئة تؤثر علي اتصالك بالآخرين، فدعنا نتناول هنا أهم ثماني عادات عليك التوقف عن القيام بأية واحدة منهم

إن كنت تريد التواصل مع الجميع بشكل أفضل.

أولا: قطع الحديث بشكل مستمر

يمثل انقطاع الحديث بشكل دائم رغبة في جذب الأنظار شيئا سيئا للغاية، بالطبع من المهم أن تبد رأيك لكن بعد انتهاء الآخرين من حديثهم، وإلا سينتهى الحال إلي طريق مسدود ويستمر النقاش بلا هدف ولا غاية.

ثانيا: تعدد المهام

يعد الانتباه التام والتركيز أثناء الحديث أمرا مهما جدا، لكن ما نراه اليوم من انشغال البعض بتصفح مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة والتفاعل معها

وأيضا تصفح البريد الإلكترونى، أو التفكير بقائمة طويلة من الأعمال واجب القيام بها أثناء الحديث

يمثل أمرا سيئا وسلبيا للغاية علي كل من المتحدث والمستمع، فلا يتطلب الأمر منك سوى الانتباه للمتحدث وإن كان الموضوع شيئا عبثيا لك، وبالتالى ستنهي الحديث بشكل أسرع.

ثالثا: استخدام المتناقضات

دائما فى أغلب حديثنا نستخدم الكلمات المتناقضة فقد لنخفف من تأثير الكلام المترتب الصادر بعد استخدامنا إياها بحديثنا

لكن هذه الكلمات لا تفعل شىء سوى دفع الآخرين إلي طريق مسدود!

لذا إن كنت من ضمن الأشخاص الذين يستخدمون هذه الكلمات بشكل مبالغ فيه، عليك التوقف فورا عن هذه العادة.

رابعا: الحديث عن الخبرات السابقة

عندما يشرح لك صديقك موقفا ما، دائما يكون الرد بأنك علي علم بما يشعر به، ثم تنطلق فى الحديث عن تجربتك السابقة على الرغم أن الموقف ليس مشابها، لكن تسود هذه الحالة عند أغلب الأشخاص.

من الهام جدا أن تعرف بأن خبرات الأشخاص ليست واحدة، وتختلف علي حسب ظروف كل شخص وموضعه

لا ننصحك بأن تكون جامدا لا تشعر ولا تظهر تعاطفا لكن سماع الآخرين دون الانغماس والدخول في دائرة التحليل المتطابق للمشكلة، وتقديم الدعم هو الأفضل علي الإطلاق.

خامسا: التخبط

يجب عند أخذ قرارك بالتحدث أن تكون محدد للغاية من الكلام، فالكلام الواضح والمحدد والصريح دائما يشيروا إلي التمتع بصفات المحاور المتمرس

سادسا: تجنب الاتصال المباشر

بعد التطور التكنولوجى الهائل الذى يسايره عصرنا اليوم، أصبح العالم قرية صغيرة بالفعل ليس كلاما فقط

لكن هل ما توفره لنا وسائل التواصل الاجتماعى اليوم من القدرة علي إرسال الرسائل والرد عليها في غضون ثوان اتصالا فعالا

هل يمكن حل مشكلة عن طريقها؟

بالطبع لا، فأغلب ما يحدث من مشاكل عويصة اليوم ما هى إلا نتيجة الاعتماد عليها في حل مشاكلنا

بدلا من الاتصال بالهاتف أو الحديث وجها لوجه، لهذا عليك تجنب استخدام الرسائل الإلكترونية في حل مشاكلك.

سابعا: الإصغاء بدلا من الاستماع

هناك فرق شاسع بين الاستماع والاصغاء، فعند الجلوس مع صديقك للتحدث حول مشكلة ما وأنت ملتزم الصمت

سرعان ما سيصاب كليكما بالاستياء والملل والرغبة في إنهاء الكلام فضلا عن ضياع الوقت هباء

في الحقيقة أنت لم تكن مصغيا من البداية، بل كنت مستمعا فقط ولا يبد على وجهك أى نوع من التفاعل

فما عليك في هذه الحالة سوى أن تكون فعالا ومحاولة فهم أركان المشكلة والحديث عنها باختصار والتفكير بحلول لها،

7 عادات سيئة تؤثر على تواصلك مع الآخرين 7 schlechte Gewohnheiten, die Ihre Kommunikation mit anderen beeinträchtigen 7 bad habits that affect your communication with others Başkalarıyla iletişiminizi etkileyen 7 kötü alışkanlık

يمثل التواصل جزء كبير من حياتنا، فإن كنت محاورا عالميا أو تفضل التواصل مع الآخرين بإرسال رسائل عبر البريد الإلكترونى عن الحديث وجها لوجه

فمن المؤكد أن هناك عادات سيئة تؤثر علي اتصالك بالآخرين، فدعنا نتناول هنا أهم ثماني عادات عليك التوقف عن القيام بأية واحدة منهم

إن كنت تريد التواصل مع الجميع بشكل أفضل.

أولا: قطع الحديث بشكل مستمر

يمثل انقطاع الحديث بشكل دائم رغبة في جذب الأنظار شيئا سيئا للغاية، بالطبع من المهم أن تبد رأيك لكن بعد انتهاء الآخرين من حديثهم، وإلا سينتهى الحال إلي طريق مسدود ويستمر النقاش بلا هدف ولا غاية.

ثانيا: تعدد المهام

يعد الانتباه التام والتركيز أثناء الحديث أمرا مهما جدا، لكن ما نراه اليوم من انشغال البعض بتصفح مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة والتفاعل معها

وأيضا تصفح البريد الإلكترونى، أو التفكير بقائمة طويلة من الأعمال واجب القيام بها أثناء الحديث

يمثل أمرا سيئا وسلبيا للغاية علي كل من المتحدث والمستمع، فلا يتطلب الأمر منك سوى الانتباه للمتحدث وإن كان الموضوع شيئا عبثيا لك، وبالتالى ستنهي الحديث بشكل أسرع.

ثالثا: استخدام المتناقضات

دائما فى أغلب حديثنا نستخدم الكلمات المتناقضة فقد لنخفف من تأثير الكلام المترتب الصادر بعد استخدامنا إياها بحديثنا

لكن هذه الكلمات لا تفعل شىء سوى دفع الآخرين إلي طريق مسدود!

لذا إن كنت من ضمن الأشخاص الذين يستخدمون هذه الكلمات بشكل مبالغ فيه، عليك التوقف فورا عن هذه العادة.

رابعا: الحديث عن الخبرات السابقة

عندما يشرح لك صديقك موقفا ما، دائما يكون الرد بأنك علي علم بما يشعر به، ثم تنطلق فى الحديث عن تجربتك السابقة على الرغم أن الموقف ليس مشابها، لكن تسود هذه الحالة عند أغلب الأشخاص.

من الهام جدا أن تعرف بأن خبرات الأشخاص ليست واحدة، وتختلف علي حسب ظروف كل شخص وموضعه

لا ننصحك بأن تكون جامدا لا تشعر ولا تظهر تعاطفا لكن سماع الآخرين دون الانغماس والدخول في دائرة التحليل المتطابق للمشكلة، وتقديم الدعم هو الأفضل علي الإطلاق.

خامسا: التخبط

يجب عند أخذ قرارك بالتحدث أن تكون محدد للغاية من الكلام، فالكلام الواضح والمحدد والصريح دائما يشيروا إلي التمتع بصفات المحاور المتمرس

سادسا: تجنب الاتصال المباشر

بعد التطور التكنولوجى الهائل الذى يسايره عصرنا اليوم، أصبح العالم قرية صغيرة بالفعل ليس كلاما فقط

لكن هل ما توفره لنا وسائل التواصل الاجتماعى اليوم من القدرة علي إرسال الرسائل والرد عليها في غضون ثوان اتصالا فعالا

هل يمكن حل مشكلة عن طريقها؟

بالطبع لا، فأغلب ما يحدث من مشاكل عويصة اليوم ما هى إلا نتيجة الاعتماد عليها في حل مشاكلنا

بدلا من الاتصال بالهاتف أو الحديث وجها لوجه، لهذا عليك تجنب استخدام الرسائل الإلكترونية في حل مشاكلك.

سابعا: الإصغاء بدلا من الاستماع

هناك فرق شاسع بين الاستماع والاصغاء، فعند الجلوس مع صديقك للتحدث حول مشكلة ما وأنت ملتزم الصمت

سرعان ما سيصاب كليكما بالاستياء والملل والرغبة في إنهاء الكلام فضلا عن ضياع الوقت هباء

في الحقيقة أنت لم تكن مصغيا من البداية، بل كنت مستمعا فقط ولا يبد على وجهك أى نوع من التفاعل

فما عليك في هذه الحالة سوى أن تكون فعالا ومحاولة فهم أركان المشكلة والحديث عنها باختصار والتفكير بحلول لها،